ولقد استدل المسيحيون على بنوة عيسى لله بتولده من غير أب ، إذ قالوا للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم هل رأيت ولداً من غير أب ؟ إذن فليس لعيسى من
3 آل عمران Aal-Imran
مع الدرس الواحد والخمسين من دروس سورة البقرة، ومع الآية الخامسة والخمسين بعد المئة، وهي قوله تعالى: أول نقطة: مطلق الألم، أيُّ شيءٍ يؤلمك ؛ نقصٌ في المال، نقصٌ في الصحة، ذريةٌ ليست كما ترضى
يا ايها الذين أمنوا اجتنبوا كثيرا من الظن أن بعد الظن أسم ولا تجسسوا ولا يغتب بعضكم بعضا أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا
«لا تَفْتَخِرْ بِٱلْغَدِ لأَنَّكَ لا تَعْلَمُ مَاذَا يَلِدُهُ يَوْمٌ» (أمثال
في الإيجاز والإطناب والمساواة
جمل عن إن وأخواتها
§ ولكن هل تتميز الأخوات في مثل هذه المسائل عن الذكور ؟
خواطر من وحي آيات البصر
(48) وسوس عليه ، و الوسوسة ، مضت في الأثر رقم: 11663 ، ولم أشرحها هناك